- ذات يوما جاء اليا أحدي الاشخاص
- وقال لي لماذا تكتبين عن الحب وهو مؤلم
- قلت لماذا أنت حزين
- قال فارقني حبيبي
- كان كل ماإلي بالحياة
- وصار يقص عليا قصته المؤلمه
- ذات يوما آختلفنا فذهبت بعيداً
- وظننت اني نسيتها ولن يفرق غيابها معي
- وتعرفت علي غيرها وأردت الزواج بها
- وأردت أن أدعوها الي عرسي
- و أمسكت بهاتفي طلبت رقمها
- قالت الووو .
- قلتلها أنا
- فساد الصمت ولا أسمع الا التنهيد
- فقالت :أهل هذا بحقيقه أم خيال
- قلت: بل حقيقه هذا أنا
- قفلت: أنا جئت لاطلب طلب
- قالت: أطلب وتمني
- قلت: اأدعوكي لحضور حفل زفافي
- فصمتت واحسست بدمعها ولا تستطيع الكلام
- فبعد لحظات آهمست أين يكون فاخبرتها
- وقلت: لها أتمني مجيئك
- قالت :أوعدك بحضروري لاراق سعيداااا
- ببدله الفرح واملأ عيني برؤياك
- وفعلا جاءت وياليتها لم تاتي
- فعندما رأيتها استعدت الزكريات
- فاقتربت وهمست
- أريد عناقا لمره وٱحده
- فقط ضمني ضمه فقط اتمناها
- فلا أشعر الا وأنا آضمها الي صدري
- فابتسمت وشعرت بانفاسها تتسابق
- تسارع الموت
- وقالت: وهي تهمس كدت لم اسمعها
- كانت كل آمنياتي آنت
- ورحلت
- فضممتها وصرخت لا تبتعدي
- ولا كنت آعلم. آني مازلت اأعشقها
- فحياتي بعدك لن تكون حياة
- فادركت كما هو الحب مؤلم
- ومن لحظتها لا أدري كيف اعيش
- ولمن أعيش وأنا المخطأ بحقها
- الأن أتلذذ بعذابي
- فانا الحي الميت أمامك
- الحب هو أوسعادة كبيره
- أو حزن وألم كبير
الخميس، 23 فبراير 2017
ذات يوما جاء اليا أحدي الاشخاص ///بقلم الشاعرة سما محمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق