- وهم وانتظار
- احببت طيفا فى الخيال
- كنت اظن انه حب جأني بعد انتظارف كتبت فيه اشعار
- وبعثت له رسائلي
- وكنت لا اعلم انه امي
- لا يفهم الرموز المخفيه فى الكلام
- انها مجرد سطور
- يقرائها ك غيرها
- اااااااااه
- انها مجرد سطور
- ولا يعيرها بأي اهتمام
- وبقيت انا المحب الحزين
- اضحك وابكي
- وارسم اكبر الأوهام
- مع سراب
- واجمع احلامي كلها
- وانتظر
- واقفا
- خلف الباب
- وما فائدة الانتظار
- اضحك ابكي
- وانا وحدي
- فى عزله تمارس
- الانتظار
- اتعايش الحب والأنكسار
- لكني استحق ما يجرا لي
- لأنني احببت من ليس لي
- وما تبقى اي اختيار
- سوى رحيلي ما بين اوراقي والسطور
- وبقايا الأشعار
- سوى الرحيل
- من نار الى نار
- او البقاء فى جحيم عيناك
- والأنتظار
- ليس بالأمر اليسير
- لكنني اجبرت على
- هذا القرار
- لم يبقي سواى
- ان اترك حبك
- وامشي وحيدا
- واتحداى القرار
- اعلن حربا
- وامشي
- عكسا التيار
- بقلم ... ايمان رفاعي غانم
السبت، 28 أكتوبر 2017
وهم وانتظار // بقلم ايمان غانم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق