- ☆☆☆عزرا لكل النساء ☆☆☆
- اسمحو لي لمعالجه السلبيات
- ((افتراء النساء)) ...................2016/7/17
- الغيره قاتله..!!
- الفكر ضيق..!!
- بعيونها لا تري..
- كل الطرق..
- رحمك ربي يا رجل
- ان جعل العصمه بيدك
- فان ما تعطيك من عسل
- فهي النحله ليست امراتك
- تخيل لو ان العصمه بيد المرأة
- لطلقتك الف مره
- ولا تخشي من الناس وعلي المراء
- وتقول اني حره
- تخيل لو انها لم تخلق من ضلعك الاعوج
- لا فتحت لك باب مغلق مره
- ووصفتك بالرجل الاعرج
- عيونها لامعة براقه
- جمالها لا يقاوم
- ولكن في احتمالتها لا طاقه
- ولا تري اللي تحت القدم
- فماذا تفعل يارجلا
- ومن اعطاك صبرا وحلما
- فكن شاكرا مبتهلا
- لربك جزء وجملا
- ولك من ربي المغفره
- ولصبرك من الرضوان جنته
- فانها المراءه......
- لا غيرها.......
- من تجعل منك بجمالها خاتما ومحبسا
- ﻻ مقاومه......
- لا مقدره.....
- عليها وعلي المواجهه
- ولا معها منافسه
- تخيل لو المراءه قاضيا
- لبرأتك من القتل
- واعدمتك ..علي نظره لامراءه غيرها
- وسار الامر متفاشيا
- بين النساء اعظمهم
- وبالعلم
- لا حل
- فهي التي....
- اهملتك ......
- بعد ميلاد اول ابنائها
- تخيل لو ان المراءه مسؤله عن المنزل
- لا انفقت كل الدخل علي مكياج وجهها
- لو الامر بيدها
- لكنت حبيسا لا تنزل
- الا وبوس علي اليد
- واخري تريده لاقدمها
- رحمك ربي يا رجل
- ووهبك رمز الحنان
- اين توجد وما السبل
- للوصول لهذا المكان
- فانها قفل بلا مفتاح
- الا اذا هي رغبت
- وبدلالها غير متاح
- حتي لو الساعه اقتربت
- رحمك ربي يارجلا
- بان جعلك قواما
- لو هي كانت للامرا
- لقاتلتك من اجل فستان
- عليك السجود لربك عرفانا
- لولا حكمته..
- لبقيت الدنيا بدونك ادم
- وتقدم للمراءه من اليوم قربانا
- ولا تهليكه..
- في يوم فتكون نادم
- فالحسد عرفناه من النساء
- والمكر صفه حميمه في المراءه
- وان لم يكن
- تصف بالغباء
- وتترك لك المركب الغارقه
- خلقت ولسان البغبغاء
- عن كل الكون تكلمت
- ان اتبعتها فلك الشقاء
- وبلون السواد حياتك لونيت
- وبلون الصفار
- ضحكه مرسومة علي رجولتك
- وليس خيار
- اجبار مقسوم رغم فحولتك
- تكهرب فيك المشاعر
- تسجد تحت اقدام الانتظار
- لرضائها ...
- وبقائك لحين اشعار
- وبالمحطه لن تركب القطار
- الا ورائها
- رحمك ربي يارجل......
- .
- #محمدلطفي_ابوالفتوح
#ابوبودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق