الأربعاء، 8 مارس 2017

لماذا ؟ . . لماذا ؟! بقلم الشاعر #عبدالله_بغدادى



  1. لماذا ؟ . . لماذا ؟!
  2. ______________

  3. . . ويبقى السؤالُ على شَفتيً لحوحْ
  4. وفى مقلتيكِ هوانا. .
  5. يلوحْ
  6. ومهما ادًعيتِ بأنً هوانا سرابْ
  7. وبعضُ توهًم
  8. ومحض عذابْ
  9. وعَيًشتِ نفسَكِ وهمَ النهاية
  10. ولم تدرِ أنً الذى خضًتِ فيه. .
  11. عذابُ البداية


  12. *************

  13. ومَهْمَا توهًمتِ . . مهما ادًعيتِ
  14. ومَهْمَا تعنًتِ . . مهما كابرتِ
  15. نسيتِ شفافيةٍ فى سماتكْ . .
  16. تنبًئنى وَجْدَ قلبِكِ . . 
  17. تكشفُ ذاتكْ
  18. وألقاكِ وجهاً وضيئاً . .
  19. صبوحْ
  20. فيبقى السؤالُ على شَفتيً. .
  21. لحوحْ
  22. لماذا نُجاهد وَقْدَ المشاعر؟
  23. لماذا بغيرِ الذى فى القلوب ِ نُجاهر؟
  24. لماذا نضيًع بالوهمِ مالايضيع؟
  25. وماليس منهُ انتهاء؟
  26. لماذا نُكابدُ هذا العناء؟
  27. وتكشفنا خَائناتِ العُيونْ
  28. فندرك أنً الذى بيننا لن يهونْ
  29. وأنً العيونَ تبوحْ
  30. فيبقى على الشفتين السؤالُ اللحوحْ
  31. لماذا وعيناكِ لاتكذبانْ
  32. لماذا ومازالَ فيكِ الحنانْ . .
  33. تخافينَ بوحَ الشفاه . . 
  34. بما فى الفؤادْ
  35. فيركبُ قولكِ مَتْنَ العِنَادْ

  36. *****************

  37. ورغمَ هواكِ عَتِىً جموحْ
  38. وأنًا امتزجنَا كروحٍ بروحْ
  39. ورغمَ جَلىً الهوى . . 
  40. فى. المُحَيًا الصَبوحْ
  41. فمازلتِ نافِرَةً تدًعِينْ
  42. ليبقى الأنينْ
  43. ويبقى السؤالُ على شَفتيً . .
  44. لحوحْ
  45. لماذا؟
  46. وماجَدوى ماتدًعِينْ؟
  47. وملء عيونكِ فيضُ الحَنِينْ
  48. لماذا ؟! . . 
  49. لماذا ؟!
  50. _______________
  51. شعر:#عبدالله_بغدادى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق