سيشهد ذاك الجدار
يوما
على روعة لقاءاتنا
وتلك الحروف المنحوتة
فوقه
توثق وشوشاتنا . ضحكاتنا.. دمعاتنا
تلك الشوارع
التي عبرناها
ستفتقد خطواتنا
واليوم جئت
تخيبي آمالها
فاهجري قلبي
ان شئت
واتركي كل الذكريات
ماذا؟؟
هل ستحرقين المدينة
والطرقات
لن يموت ذاك الهوى
لن تدفني تلك الرغبات
انا ها هنا
احتضن ذاك الجدار والهوى
فماذا انت فاعلة بنا
بقلمي(منية)زهرة زهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق