- ☆☆ زَائِرَ غِرنَاطْهْ ☆☆
- نقد ☆ ثلاثية غرناطه ☆
- ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
- زَائِرَ للأَرضِ
- قَد حَطّ رَاحِلَتَهُ مَدَّ يَدَا لِلسِلْم غَيَّرَ
- مُنْقَضّ ☆
- رَاسِيا بِفَُلَكِهُِ تَشْرَع مَجَّدَ أَسْلافِ
- غَيَّرَ إِنَّهُ مَامَال لِلحَُسَنٍ إِلّا وَقَدّ
- إِنِ الحِسان قُدتْ
- بادَرَ الطَرّ فَ . غَضّ ☆
- حاضَرَُ آتَى مَن مُضِرّ لِلضُِرَِّ قَد
- مَرَّ الزَمانُ إِن حَكَى فِيهِ مَحَاسِنَاً
- وَاَِسْتَفاضَ دَهْوَراً
- فِيهِ لِأُفَُوِّضْ ☆
- هَادِراً مَا إِننِسَابَ بِالخَيْرِ أَقْبَلتِ
- أَعْتَاباً لِلقَدِيدِ مُسْتَبْدَلَةً
- إَنْسَابَ شَرّاًُ لَهُ قَدِ ٱِعْتَرَضَْ ☆
- وَذَاكِرَاً لَمّا آمَِنَ بِرَبِّ البَُرِّ وَالنَهْرِ
- وَالبَدْرِ قَد مُلَْكَ دُنْيَا إِنخَاضْْت تُرَاوِدُهُ
- فَتََنتُِها مَا خْاضَ ☆
- وَزَائِرَةُ لِأَرْضٍ
- قد ُ حَطتُ رَاحِلَتَها وَدُونَ الزَمانِ أَتَتّ
- وَخَطّتُ هَلْ بِالخَيلِ أُسْرِجَتِْ رَضْوَى أُمّ
- ٱَُسْرِيتُ نَائِمَةً
- وَالعَيْنٌ غُمْضْ ☆
- أَسَائِلهُ جَالَتْ َبْالحِبرِ تَرْوِي
- كَيْفَ لِلنِعَمِ حُمُراً قَد ضَاعَت لَمّا
- ٱَطَرَبتَُهَا قَيثارَةًً
- وَالخَمْرُ بَيْنِ أَيْدِيهَا
- فَكَيْفَ إِنهَذَى أَمِيراً
- لِلحُكْمِ يَُقَضّ ☆
- أَشَاهِدة ً أَرْوٌهَا أُمّ رَأَتْ بِأُمّ عَيّنِهَا
- كَيْفَ ٱِنْقَضَّ بَاطِلاً
- كَرّ بَعدَ الّفَرْ
- وَقَدّ َكُنّا الآَوَائِلاَ غَيَّرَ إِنَّ طَارِقَاً قَدْ
- دَعّا السَلاَمَ غَيَّرَ . مُنْقَضّ ☆
- أُبَالِغةً العَنَانَ
- قَد أَعَارَهَا الزَمَانُ حَدِيدَ بَصَّرِهُ
- ً نَافِذَةً عَلىّ مَغرِبٍ
- إِنعَادَ مُشْرِقُهُ قَد يُكَسِّرُ لِلخُمرِ قِنّيِنَةٌ
- وَإِنْ لَآذَتْ هَرَباً
- تَحتَ أَنْقَاضْ ☆
- حاضِرَةٌ وَكَأ نَّهَا مِنْ مِجرَهُ
- ُ قَد دَارَتْ حَوْلَ الحِمَى
- فَهَلَّ أَ عَتَلتُ رٓضْوَى وَمَضًَ
- مِنْ ضَوْءِ رِعْدِيدَ فَسَبَقتْ َ ِ
- بُرْاقَ صَوْتِهُ ُوَحَطـتّ
- قِبَلَهُ الأَرْضْ ☆
- أَذَاكِرَهُ أنَّ طَارِقاً قَد جَاءَ لِلحُمَرِ
- طَمَعا ً أَمّ إِنَّهُ إِنْ فُتِحَ لَهُ بَابَاً
- نَادَى مَا سَاء صَبَاَ حُ ُ
- مَنْ آوَى وَأُسَلَّمَ طَوْعاً
- وَالصَبْرُ عِنْدَهُ عَنمَنْ نَائَوَ عَنْهُ ذَرْعاً
- بِهَمّ مَاضٓاقْ☆
- أَشَاعِرَةُ إِن أَنْشَدتَنَا فِى الخَوَالِى
- قَدّ شَدَّتِ الرَحِيلَ
- مَعَ مَريَمَه وَحَدّهَا غِرنَاطهْ َ
- فَطَارِقاً أَهْدَاهَا يَوْماً بِلادَاً
- وَاللّٰهِ مَاضٓاقَتْ بِأَهْلِهَا
- إِلّاَ أَنّهمو للِحُمرِ قَدِ شَدْ.ّو
- فَمَا قَبَّلَتهُم بُعْدَ الجُدُودِ سَمَاءٌ
- وَلاَ أَرَّضَ ☆
- أُشاهِدهُ أِنَّ عَقَبَة لَمّا وَقَدّ هَل
- كَيْفَ فَر َّمنَ القَيْرَوان سَبْعَيْنا
- وَأَلْف سَبْع للأمن هَل
- وَهَلَّلَت لِلحُمَر أَنْعاماً
- لَمّا ذاعَ لَلَأَمنَ سيطا
- وَسَوْطاً ڤِي يَد الجِلاد
- لَمَّ يُزِل لِلحُمَر بَنُوهُم مُتَأَهِّبا
- للركض☆
- أراوية كَيْفَ بَنُو الحُمَرِيّ .
- قَد أَسْلَمُوها طَوْعاً وَإِن كَرِهُوا .
- فَهَلَّ بُعْد العِزّ يُصَيِّر الحُرّ عَبَدَ
- هَل صار الهِرّ
- يَمْتَطَى لِلنِعَم الحُمَر
- آرِيّ نَجَّما مَن رضوى
- قَد دَوَى
- آنارفقط رَحِيل مريمه غَرْناطَة
- ومادونت بِهِ للفاتحين غَيَّرَ وَمَضْ
- ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
- حسام عبدالعزيز
الأحد، 7 مايو 2017
☆☆ زَائِرَ غِرنَاطْهْ ☆☆ /// بقلم حسام عبدالعزيز
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق