أهـيـمُ بِها ولا أرجو سِواها
أهـيـمُ بِها وفـي قلبي شذاها.
أهـيـمُ بِها وفي روحيَّ حُباً
لها كالأرضِ مملوءً سماها.
أهـيـمُ بِها وفـي الـدنيا إلهي
أُريـدُ وِصـالها دونَ سِـواها.
أهــيمُ بِها وأعـشـقها كذاتي
لأنـي احـبـها مُـنـذُ صِـبـاها.
أهـيـمُ بِها وأدعوا اللهَ دوما
بأن نـحيا بِـحُبٍ فـي رُبـاها.
أهـيـمُ بِها وعِشرتها ولـكن
لِـحبِ الله في روحي ذُراها.
وحُبُ رسولِنا الخاتمِ يسمو
عـلى حُـبٍ لـهـا بعد الإلآها.
وحُبُ أبي وأمي دوم يـبقى
بِـروحي ثـالـثـاً دوماً مُـناها.
بأن تحظى بـطاعَتِهِ وأمـي
أُدلـلها وأسـعى فـي رِضاها.
أهـيـمُ بِها لأن الله أوصـى
لها بالرفـقِ مـا دُمـتُ معاها.
أهـيـمُ بِها لأن حبيب قلبي
أمـر بالرفـقِ دوماً في رُباها.
ولـكـني أرى فـيها اكتفاء
وعـيـني غـير حُـبي لا تراهـا.
فإن فارقتها أبـقيت نـفسي
مـعـاهـا والـفـؤادَ يـعـايـشاها.
أرى أنـي بِعشرتِها إلـهي
كـقيصر أعتـلي عَـرشَ وفاها.
نـهـيمُ بِـبعـضِنا إنا سـويا
وعـنـد فُراقـهـا قـلـبـي حَـبـاها.
بِـكـلِ لآلئ القيثارِ عِـشقا
لها والـروحُ لـي تـبـقـى مـعاها.
وأدعو الله خالـقنا ليجعل
لنا العـيـش بِـهـا أو فـي ثَـراهـا.
شعر
أهـيـمُ بِها ولا أرجو سِواها
أهـيـمُ بِها وفـي قلبي شذاها.
أهـيـمُ بِها وفي روحيَّ حُباً
لها كالأرضِ مملوءً سماها.
أهـيـمُ بِها وفـي الـدنيا إلهي
أُريـدُ وِصـالها دونَ سِـواها.
أهــيمُ بِها وأعـشـقها كذاتي
لأنـي احـبـها مُـنـذُ صِـبـاها.
أهـيـمُ بِها وأدعوا اللهَ دوما
بأن نـحيا بِـحُبٍ فـي رُبـاها.
أهـيـمُ بِها وعِشرتها ولـكن
لِـحبِ الله في روحي ذُراها.
وحُبُ رسولِنا الخاتمِ يسمو
عـلى حُـبٍ لـهـا بعد الإلآها.
وحُبُ أبي وأمي دوم يـبقى
بِـروحي ثـالـثـاً دوماً مُـناها.
بأن تحظى بـطاعَتِهِ وأمـي
أُدلـلها وأسـعى فـي رِضاها.
أهـيـمُ بِها لأن الله أوصـى
لها بالرفـقِ مـا دُمـتُ معاها.
أهـيـمُ بِها لأن حبيب قلبي
أمـر بالرفـقِ دوماً في رُباها.
ولـكـني أرى فـيها اكتفاء
وعـيـني غـير حُـبي لا تراهـا.
فإن فارقتها أبـقيت نـفسي
مـعـاهـا والـفـؤادَ يـعـايـشاها.
أرى أنـي بِعشرتِها إلـهي
كـقيصر أعتـلي عَـرشَ وفاها.
نـهـيمُ بِـبعـضِنا إنا سـويا
وعـنـد فُراقـهـا قـلـبـي حَـبـاها.
بِـكـلِ لآلئ القيثارِ عِـشقا
لها والـروحُ لـي تـبـقـى مـعاها.
وأدعو الله خالـقنا ليجعل
لنا العـيـش بِـهـا أو فـي ثَـراهـا.
شعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق