السبت، 17 فبراير 2018

ٲنا /// بقلم محمود السلطان .



  • ٲنا 
  • مَنْ عَزَفَ العودُ لوصولي ...
  • ودقَّ الطبلُ لٲصولي ...
  • و فاقَ الكمانُ بدخولي ...
  • ودارَ الرقص لحضوري ...
  • ٲنا من تكتكوا له الكرسي ...
  • وٲفسحوا طريقي بالحرسِ ...
  • ورشوا وروداً على رٲسي ...
  • وروَّقوا بالهوى نفسي ...
  • ٲنا من ٲيقظ العزفِ ...
  • ولاح الدف بالوصف ِ ...
  • ورن الكف بالكفِ ...
  • وهزِّ الخصرِ واللفِ ...
  • فَهَبَّ الجمعَ ملتفِ ...
  • ورصوا الرقص بالصفِ ...
  • وعَقْدوا الوشاح بالنصفِ ...
  • أنا من وزّع الفرحِ ...
  • ودعا للهوى المرحِ ...
  • ولمَّ الحزن والتَرحِ ...
  • فصاح الناي بالوقتِ ...
  • وغاب مع عزفه سمعي ...
  • بعزف الآه والمقتِ ...
  • ٲنا من عاد للصمتِ ...
  • بقلبٍ ما به صوتِ ...
  • ٲنا من ٲسدل الدمعِ ...
  • وسال الشمع ع الخدِ ...
  • والرقص شَدَّ من حولي ...
  • فلا يا ناي ما تدري ...
  • ماذا ٲضفت في صدري ...
  • ٲنا والناي لا ندري ...
  • ماذا ٲصاب بالقلب ِ...


  • الشاعر محمود السلطان .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق