السبت، 23 سبتمبر 2017

الشاعرة / ريا حسن _ كيف أستطعت .......يا سيدي



كيف أستطعت .......يا سيدي 
أن تدخل بين الحبر ......والورقة 
وكيف أستطعت أن ....... تتأجج 
كل مسامعي وأذهاني .... بين يديك 
فأنا .. لأ أعرف كيف طاوعتك كل أقداري 
وأجزائي وأصبحت تحت أمرك وطوعك 
فهل .. يعرف القراء هذا ...... يا سيدي 
فأنت .. كنت دائماااا تحي الليل والنهار معي 
وهل .. يعرفوا أنه ..لولا وجودك بقربي 
ما عرفت أن أكتب واعزف الحان الشوق والغرام 
ف آآه .. منك يا سيدي .. آآه 
فــ .. فبوجودك بقربي أشجنت كل ترانيم أضلعي وآهاتي 
والتي والتي .. بأتت تتكلم عنها كل همسات العشاق والمحبين
وبوجودك أيضا .. قد أزلفت كل خفقات قلبي وترنحت 
من مكانها المعتاد .. حتى بدأت هي الأخرى تكتب عني 
عبارات وهمسات لم أعرفها من قبل ..أو أحسها سابقا" 
فقولوا لي .. يا قوم ما هذا بربكم الذي أشعر به الآن 
أهو سحر .. أم عشق وجنون 
فلقد ..أصبح يمثل لي معتقدي وملأذي اليانع الخصب 
والذي لأ يمكنني الأستغناء عنه طوال حياتي 
فهو .. منى الروح .. وعنفوانها الفواح 
فـــــ .......
-------------------------------------_------------------------------------_-------------------------
الشاعرة / ريا حسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق