- يأتي في حلماً
- ويودع شفائفي
- بقبلةً باردةً
- باردةً جامدةً
- وشعوراً حارتً
- على جسدي تسقط دمعتاً
- بتحسيس ذكرياتي في شعوراً
- ويقول بهمسةً
- : حبيبتي, وداعاً
- ربنا, فعل فصلً
- للروحاً
- في هذهِ الحياة الباقيه من أياماً
- فأنتِ لكِ حريتً
- لحُباً, لعطفً جديداً
- اقبلِ في هذا بعداً
- في بيننا نهايتاً
- انني في سماء جنةً
- انتي في دنيا زهوراً.
- فأنا, أنهض مفاجئتً
- ولم أقبل من بعد بكلاماً
- في هذه الايام صبح حياةً
- لم ارى روحهُ من بعداً
- وأبكِ امام صورتاً
- زواجناً , كُنا معاً
- بقولاً:
- لماذا هذهِ أمراً
- انني عاشقتاً
- منهُ لعشقاً وعطفاً
- كنا
- بروحً ميتاً وبِروحي , في حياتاً
- في حلماً
- الى الابداً
- كنا معاً
- لماذا في هذه الحياة أمراً ؟
- إذا كنا حياً
- او ميتاً
- موجود دوماً
- في اكسمى فصلً.
- سندس باران = S/B
السبت، 6 يناير 2018
يأتي في حلماً /// بقلم سندس باران =
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق