الجمعة، 22 سبتمبر 2017

ترى ياعيد أفرح /// بقلم مصطفى محمد حفنى

  • ترى ياعيد أفرح ؟!أم حزنى هذا يكفينى؟!
  • أفرح لانى أرى أمتدادى يكبر وهذا فرح يرضينى؟!
  • أم أحزن كون جذورى تتألم وكادت تندثر وتشقينى؟!
  • افرح وانا أسمع صراخ المستقبل يدعونى
  • أم أحزن وأنا أسمع أنين الحاضر يهجعنى ويضنينى
  • فى كل الاعياد كنت افرح لانى الاقى حضن يحوينى
  • فعذرا ياعيد ماعدت بقدومك أفرح وأنين الحاضر يكوينى
  • بقلمى / مصطفى محمد حفنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق