- ترى ياعيد أفرح ؟!أم حزنى هذا يكفينى؟!
- أفرح لانى أرى أمتدادى يكبر وهذا فرح يرضينى؟!
- أم أحزن كون جذورى تتألم وكادت تندثر وتشقينى؟!
- افرح وانا أسمع صراخ المستقبل يدعونى
- أم أحزن وأنا أسمع أنين الحاضر يهجعنى ويضنينى
- فى كل الاعياد كنت افرح لانى الاقى حضن يحوينى
- فعذرا ياعيد ماعدت بقدومك أفرح وأنين الحاضر يكوينى
- بقلمى / مصطفى محمد حفنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق