الجمعة، 22 سبتمبر 2017

عندما علِمت برحيليِ /// بقلم طارق ال بظ تحياتي لكم



  • عندما علِمت برحيليِ
  • .......... فبكت وتبلَلُ وجهُها

  • وارتعدتُ أنامن داخلي
  • ..........عندما رأيتُ دمعُها


  • وصابني الاماً ووجعا
  • ...............فاق اللامِها واوجَعُها

  • أيُ نكبةٍ تلك.......... وأيُ حُبً أعطيتُها
  • ولا أعلمُ حين رحلت...... وتركتها تشكو حزنُها

  • وألمني حنى القلبِ...
  • ............حين تركتُها لدئبُها

  • ولكنَني عن دائِ صاَمتٌ
  • ............ لم أفوه بهِ أمامُها

  • أعلمُ إني ما وقيتُ حُبكيِ
  • ............. ولكنَني لها وقيتُ روحُها

  • وكان دائِ يُجزيَ عليِ
  • ..........وعقلي فقط يتذكرُ بُكائُها

  • واذفُ الدمعُ من اعيونيِ
  • ............مشفقٍ علي وعلى حالُها

  • أهل أنا من يستحقُ بهذا حُباً
  • .............أم أني مُذنبُ في حقُها

  • وصابني صِراعٌ فى داخلي
  • ............. ولكنَ دائِ أسرعَ بقضاَئيَ

  • وما علمتُ حال حبيبتي
  • ............ أهل تذكرني بضعةٍ وتُناسيَ

  • وسقطتُ طَريحً ومغشيٍ علي
  • .............. إنها النهايةُ والرضى بقضائيَ

  • ماهمني أنها قد تسوئني
  • .............عندما تعلمُ ماهو دائيِ

  • سوف تعذرني حبيبتي
  • ............ على جرى بيني وبينُها

  • .........وسلامتكم

  • طارق ال بظ تحياتي لكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق