- عندما علِمت برحيليِ
- .......... فبكت وتبلَلُ وجهُها
- وارتعدتُ أنامن داخلي
- ..........عندما رأيتُ دمعُها
- وصابني الاماً ووجعا
- ...............فاق اللامِها واوجَعُها
- أيُ نكبةٍ تلك.......... وأيُ حُبً أعطيتُها
- ولا أعلمُ حين رحلت...... وتركتها تشكو حزنُها
- وألمني حنى القلبِ...
- ............حين تركتُها لدئبُها
- ولكنَني عن دائِ صاَمتٌ
- ............ لم أفوه بهِ أمامُها
- أعلمُ إني ما وقيتُ حُبكيِ
- ............. ولكنَني لها وقيتُ روحُها
- وكان دائِ يُجزيَ عليِ
- ..........وعقلي فقط يتذكرُ بُكائُها
- واذفُ الدمعُ من اعيونيِ
- ............مشفقٍ علي وعلى حالُها
- أهل أنا من يستحقُ بهذا حُباً
- .............أم أني مُذنبُ في حقُها
- وصابني صِراعٌ فى داخلي
- ............. ولكنَ دائِ أسرعَ بقضاَئيَ
- وما علمتُ حال حبيبتي
- ............ أهل تذكرني بضعةٍ وتُناسيَ
- وسقطتُ طَريحً ومغشيٍ علي
- .............. إنها النهايةُ والرضى بقضائيَ
- ماهمني أنها قد تسوئني
- .............عندما تعلمُ ماهو دائيِ
- سوف تعذرني حبيبتي
- ............ على جرى بيني وبينُها
- .........وسلامتكم
- طارق ال بظ تحياتي لكم
الجمعة، 22 سبتمبر 2017
عندما علِمت برحيليِ /// بقلم طارق ال بظ تحياتي لكم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق