- خيبة الأمل ..
- روعة الإصرار ..
- معظم البشر ..
- تعاني من خيبات و صدمات ..
- من وقت ل أخر ..
- تختلف قوة الصدمة ..
- من موقف ل أخر ..
- كل شخص ف هذا العالم ..
- له قصص و حكايات و روايات ..
- أدت ل صدمات ..
- ف النفس و الحس ف كانت نكبات ..
- الإنصدام الدائم ب الإنهزام القائم ..
- يكون صعب ل الغاية و دائما هو القاتم ..
- علينا أن نعلم فقط ..
- ب أن كما موجود ..
- المخلص و الوفي ..
- المقابل ..
- الخائن و المخادع ..
- و هذه ليست نهاية العالم ..
- الحياة ..
- لها يوم حلو ..
- و يوم مر ..
- مسكر تارة ..
- مملح تارة ..
- هذا له دور و ذاك له دور ..
- و علينا أن نعلم أيضا ..
- أن الأوقات العصيبة ..
- هى التى تساعدنا ع تشكيل شخصياتنا العتيقة..
- و بين تقلبات الأيام الحلوة و المرة ..
- نكتشف أقوى السمات الشخصية ..
- ف يوجد من يضعف ف يكون الضعيف ..
- و يوجد من يقوى ف يكون القوى ..
- علينا فقط ..
- أن نتفكر جيدا ف مسلك و مخرج و رحيل ..
- ل حياتنا و ماذا نريد ؟؟
- الشخص الذي خلق ف الحياة محترما ..
- عليه أن يسلك و يخرج و يرحل منها محترما ..
- و يتمسك ..
- و تشبث ..
- و يحتفظ ..
- روعة الإصرار ..
- لا خيبة الأمل ..
- الشخص الذكي ..
- الذي يستطيع أن يبني عمره المؤقت ..
- ع أساس قوي و ثابت راسخ ع أرض لا تهتز ..
- لا ينكسر ب خيبة الأمل و تكون أرضه هشة ..
- إختلفت المفاهيم بين البشر ..
- و إختلط المر مع الحلو ..
- ف أصبح الطعم و المذاق حلو مر ..
- السبب ..
- البعد عن الدين إلا من رحم ربه ..
- و دخول الملهيات التي أخذت ..
- الحيز الأكبر ف كل أحوالنا و أمورنا ..
- التي جعلتنا ندور ف هذه الدوامة ..
- الكل يسعى ل الإمساك ب الدنيا ..
- و يتناسى ب أنه يمسك الهواء ..
- ب كل العناء و الشقاء و البلاء ..
- دائما الإنسان ..
- إن وضع نصب عينه ..
- إنه ذاهب ل الفناء ..
- و س يقابل رب العباد ..
- ل كانت أوضاعه أفضل ب روعة البهاء..
- أيها الإنسان ..
- إفعل الخير تجد طريقا لك مفتوحا ب الخيرات ..
- و إحتفظ ب القلب الأبيض تشرق سمائك ب الطيبات ..
- لا تبالي من أى أحد ..
- ف إن صدمت ..
- ب خيبة الأمل ..
- ما عليك إلا ..
- ب روعة الإصرار ..
- إبتسم ل صدماتك ..
- حاول الإبتسامة ..
- حتى لو كانت مرسومة ..
- س تجد ل صدماتك ..
- حلاوة الحلاوة منصورة ..
- و ..
- مرارة المرارة مهزومة ..
- هذيان قلم :
- : محفوظ البراموني :
السبت، 10 فبراير 2018
خيبة الأمل .. /// بقلم : محفوظ البراموني :
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق